ندعوكم للتعرف على «حكاية البابا»، من مشروعنا #متحف_جوته، والذي يهدف إلى التعريف بمشاهدات وآراء الشاعر الألماني المعروف "جوته" في رحلته إلى #إيطاليا، ووصف ما شاهده فيها من آثار وشواهد، اختارها وصنفها وأعاد صياغتها الشاعر الإماراتي #محمد_أحمد_السويدي.
كما يمكنكم متابعة باقي الفيديوهات على تطبيقنا «جوتة» والموجود على iTunes من خلال الرابط التالي
كما يمكنكم متابعة باقي الفيديوهات على تطبيقنا «جوتة» والموجود على iTunes من خلال الرابط التالي
ــــــــــــــــــــــــــ
«البابا»
اليكم حكاية أخرى صغيرة تبين مدى الخفة التي تؤخذ بها المقدسات في روما المباركة. ذات مرة حضر الكاردينال الراحل الباني، واحدا من هذه القداسات التي وصفتها للتو. توجه احد طلاب العلوم الدينية الاجانب الى الكاردينال وقال بلسانه الغريب "كناجا! كناجا!"، فصدحت هذه الكلمات اشبه بالكلمات الايطالية "كانجيا! كانجيا!" (أي وغد، وغد!). التفت الكاردينال الى رهطه وقال:"مؤكد ان هذا الشاب يعرفنا!"
«البابا»
اليكم حكاية أخرى صغيرة تبين مدى الخفة التي تؤخذ بها المقدسات في روما المباركة. ذات مرة حضر الكاردينال الراحل الباني، واحدا من هذه القداسات التي وصفتها للتو. توجه احد طلاب العلوم الدينية الاجانب الى الكاردينال وقال بلسانه الغريب "كناجا! كناجا!"، فصدحت هذه الكلمات اشبه بالكلمات الايطالية "كانجيا! كانجيا!" (أي وغد، وغد!). التفت الكاردينال الى رهطه وقال:"مؤكد ان هذا الشاب يعرفنا!"
No comments:
Post a Comment